முதலாவது ஓட்டத்தண்ணியில் குளித்தல் 30 அள்ளுத் தண்ணீரைத் தலையில் ஊற்றுதல் ஏனெனில் அது அந்த வருடத்தில் ஏற்படும் நோய் நொடிகளிலிருந்து பாதுகாப்பளிக்கும்.
இரண்டாவது முகத்தை பன்னீரால் கழுவுதல்.
மூன்றாவது மாதத்தின் முதலாவது நாளுக்குரிய இரண்டு ரகஅத்தை நிறைவேற்றுதல் அதன்பின் ஸதகாக் கொடுத்தல்.
நான்காவது தொழும் இரண்டு ரகஅத்தில் முதலாவது ரகஅத்தில் சூரத்துல் பாத்திஹாவும் சூரத்து இன்னா பதஹ்னாவையும் ஓதுதல் இரண்டாவதில் சூரது பாத்திஹாவையும் விரும்பிய ஒரு சூராவையும் ஓதுதல் இவ்வாறு செய்தால் அல்லாஹுதஆலா அடுத்த ஆண்டுவரை தீங்குகளிலிருந்து அவரைப் பாதுகாப்பான்.
ஐந்தாவது பஜ்ர் உதயமானதுடன் இதை ஓதுதல்.
اللَّهُمَّ قَدْ حَضَرَ شَهْرُ رَمَضَانَ وَ قَدِ افْتَرَضْتَ عَلَيْنَا صِيَامَهُ وَ أَنْزَلْتَ فِيهِ الْقُرْآنَ هُدًى لِلنَّاسِ وَ بَيِّنَاتٍ مِنَ الْهُدَى وَ الْفُرْقَانِ اللَّهُمَّ أَعِنَّا عَلَى صِيَامِهِ وَ تَقَبَّلْهُ مِنَّا وَ تَسَلَّمْهُ مِنَّا وَ سَلِّمْهُ لَنَا فِى يُسْرٍ مِنْكَ وَ عَافِيَةٍ إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَىْءٍ قَدِيرٌ
ஆறாவது ஸஹீபதுஸ் ஸஜ்ஜாதியாவிலுள்ள துஆக்களில் 44வது துஆவை ஓதுதல்.
ஏழாவது அல்லாமா மஜ்லிஸி அவர்கள் ஸாதுல் மஆத் எனும் நூலில் மிகவும் சரியான ஸனதைக் கொண்டு இமாம் மூஸா காழிம் (அலை) அவர்கள் கூறியதாக அறிவித்துள்ளார்கள்: ரமழான் மாதத்தின் முதல் நாளில் இந்த துஅவைக் கேட்குமாறு அவர்கள் சொன்னார்கள். மேலும் சொன்னார்கள் எவர் ஒருவர் தூய என்னத்துடன் முகஸ்துதி அல்லாது இந்த துஆவை ஓதகிராறோ அந்த ஆண்டு அவருக்கு எவ்வித பிரச்சனையும் ஏற்படாது எந்த ஒரு வழிகேடும் அவரைச் சேராது இன்னும் அவருடைய தீனுக்கும்; உடலுக்கும் எந்த ஒரு ஆபத்தும் தீங்கு விலைவிக்காது. அல்லாஹுதஆலா அந்த வருடத்தில் புதிதாகத் தோன்றுகின்ற சகல விதமான தீங்குகளைவிட்டும் பாதுகாக்கின்றான். அந்த துஆ இதுவாகும்.
اللَّهُمَّ إِنِّى أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِى دَانَ لَهُ كُلُّ شَىْءٍ وَ بِرَحْمَتِكَ الَّتِى وَسِعَتْ كُلَّ شَىْءٍ وَ بِعَظَمَتِكَ الَّتِى تَوَاضَعَ لَهَا كُلُّ شَىْءٍ وَ بِعِزَّتِكَ الَّتِى قَهَرَتْ كُلَّ شَىْءٍ وَ بِقُوَّتِكَ الَّتِى خَضَعَ لَهَا كُلُّ شَىْءٍ وَ بِجَبَرُوتِكَ الَّتِى غَلَبَتْ كُلَّ شَىْءٍ وَ بِعِلْمِكَ الَّذِى أَحَاطَ بِكُلِّ شَىْءٍ يَا نُورُ يَا قُدُّوسُ يَا أَوَّلا قَبْلَ كُلِّ شَىْءٍ وَ يَا بَاقِيا بَعْدَ كُلِّ شَىْءٍ يَا اللَّهُ يَا رَحْمَانُ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ اغْفِرْ لِىَ الذُّنُوبَ الَّتِى تُغَيِّرُ النِّعَمَ وَ اغْفِرْ لِىَ الذُّنُوبَ الَّتِى تُنْزِلُ النِّقَمَ وَ اغْفِرْ لِىَ الذُّنُوبَ الَّتِى تَقْطَعُ الرَّجَاءَ وَ اغْفِرْ لِىَ الذُّنُوبَ الَّتِى تُدِيلُ الْأَعْدَاءَ وَ اغْفِرْ لِىَ الذُّنُوبَ الَّتِى تَرُدُّ الدُّعَاءَ وَ اغْفِرْ لِىَ الذُّنُوبَ الَّتِى يُسْتَحَقُّ بِهَا نُزُولُ الْبَلاءِ وَ اغْفِرْ لِىَ الذُّنُوبَ الَّتِى تَحْبِسُ غَيْثَ السَّمَاءِ وَ اغْفِرْ لِىَ الذُّنُوبَ الَّتِى تَكْشِفُ الْغِطَاءَ وَ اغْفِرْ لِىَ الذُّنُوبَ الَّتِى تُعَجِّلُ الْفَنَاءَ وَ اغْفِرْ لِىَ الذُّنُوبَ الَّتِى تُورِثُ النَّدَمَ وَ اغْفِرْ لِىَ الذُّنُوبَ الَّتِى تَهْتِكُ الْعِصَمَ وَ أَلْبِسْنِى دِرْعَكَ الْحَصِينَةَ الَّتِى لا تُرَامُ وَ عَافِنِى مِنْ شَرِّ مَا أُحَاذِرُ بِاللَّيْلِ وَ النَّهَارِ فِى مُسْتَقْبَلِ سَنَتِى هَذِهِ اللَّهُمَّ رَبَّ السَّمَاوَاتِ السَّبْعِ وَ رَبَّ الْأَرَضِينَ السَّبْعِ وَ مَا فِيهِنَّ وَ مَا بَيْنَهُنَّ وَ رَبَّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ وَ رَبَّ السَّبْعِ الْمَثَانِى وَ الْقُرْآنِ الْعَظِيمِ وَ رَبَّ إِسْرَافِيلَ وَ مِيكَائِيلَ وَ جَبْرَئِيلَ وَ رَبَّ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ سَيِّدِ الْمُرْسَلِينَ وَ خَاتَمِ النَّبِيِّينَ أَسْأَلُكَ بِكَ وَ بِمَا سَمَّيْتَ بِهِ نَفْسَكَ يَا عَظِيمُ أَنْتَ الَّذِى تَمُنُّ بِالْعَظِيمِ وَ تَدْفَعُ كُلَّ مَحْذُورٍ وَ تُعْطِى كُلَّ جَزِيلٍ وَ تُضَاعِفُ مِنَ الْحَسَنَاتِ بِالْقَلِيلِ وَ بِالْكَثِيرِ وَ تَفْعَلُ مَا تَشَاءُ يَا قَدِيرُ يَا اللَّهُ يَا رَحْمَانُ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ أَهْلِ بَيْتِهِ وَ أَلْبِسْنِى فِى مُسْتَقْبَلِ سَنَتِى هَذِهِ سِتْرَكَ وَ نَضِّرْ وَجْهِى بِنُورِكَ وَ أَحِبَّنِى بِمَحَبَّتِكَ وَ بَلِّغْنِى رِضْوَانَكَ وَ شَرِيفَ كَرَامَتِكَ وَ جَسِيمَ عَطِيَّتِكَ وَ أَعْطِنِى مِنْ خَيْرِ مَا عِنْدَكَ وَ مِنْ خَيْرِ مَا أَنْتَ مُعْطِيهِ أَحَدا مِنْ خَلْقِكَ وَ أَلْبِسْنِى مَعَ ذَلِكَ عَافِيَتَكَ يَا مَوْضِعَ كُلِّ شَكْوَى وَ يَا شَاهِدَ كُلِّ نَجْوَى وَ يَا عَالِمَ كُلِّ خَفِيَّةٍ وَ يَا دَافِعَ مَا تَشَاءُ مِنْ بَلِيَّةٍ يَا كَرِيمَ الْعَفْوِ يَا حَسَنَ التَّجَاوُزِ تَوَفَّنِى عَلَى مِلَّةِ إِبْرَاهِيمَ وَ فِطْرَتِهِ وَ عَلَى دِينِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ سُنَّتِهِ وَ عَلَى خَيْرِ الْوَفَاةِ فَتَوَفَّنِى مُوَالِيا لِأَوْلِيَائِكَ وَ مُعَادِيا لِأَعْدَائِكَ اللَّهُمَّ وَ جَنِّبْنِى فِى هَذِهِ السَّنَةِ كُلَّ عَمَلٍ أَوْ قَوْلٍ أَوْ فِعْلٍ يُبَاعِدُنِى مِنْكَ وَ اجْلِبْنِى إِلَى كُلِّ عَمَلٍ أَوْ قَوْلٍ أَوْ فِعْلٍ يُقَرِّبُنِى مِنْكَ فِى هَذِهِ السَّنَةِ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ وَ امْنَعْنِى مِنْ كُلِّ عَمَلٍ أَوْ قَوْلٍ أَوْ فِعْلٍ يَكُونُ مِنِّى أَخَافُ ضَرَرَ عَاقِبَتِهِ وَ أَخَافُ مَقْتَكَ إِيَّاىَ عَلَيْهِ حِذَارَ أَنْ تَصْرِفَ وَجْهَكَ الْكَرِيمَ عَنِّى فَأَسْتَوْجِبَ بِهِ نَقْصا مِنْ حَظٍّ لِى عِنْدَكَ يَا رَءُوفُ يَا رَحِيمُ اللَّهُمَّ اجْعَلْنِى فِى مُسْتَقْبَلِ سَنَتِى هَذِهِ فِى حِفْظِكَ وَ فِى جِوَارِكَ وَ فِى كَنَفِكَ وَ جَلِّلْنِى سِتْرَ عَافِيَتِكَ وَ هَبْ لِى كَرَامَتَكَ عَزَّ جَارُكَ وَ جَلَّ ثَنَاؤُكَ وَ لا إِلَهَ غَيْرُكَ اللَّهُمَّ اجْعَلْنِى تَابِعا لِصَالِحِى مَنْ مَضَى مِنْ أَوْلِيَائِكَ وَ أَلْحِقْنِى بِهِمْ وَ اجْعَلْنِى مُسَلِّما لِمَنْ قَالَ بِالصِّدْقِ عَلَيْكَ مِنْهُمْ وَ أَعُوذُ بِكَ اللَّهُمَّ يَا إِلَهِى أَنْ تُحِيطَ بِى خَطِيئَتِى وَ ظُلْمِى وَ إِسْرَافِى عَلَى نَفْسِى وَ اتِّبَاعِى لِهَوَاىَ وَ اشْتِغَالِى بِشَهَوَاتِى فَيَحُولُ ذَلِكَ بَيْنِى وَ بَيْنَ رَحْمَتِكَ وَ رِضْوَانِكَ فَأَكُونَ مَنْسِيّا عِنْدَكَ مُتَعَرِّضا لِسَخَطِكَ وَ نِقْمَتِكَ اللَّهُمَّ وَفِّقْنِى لِكُلِّ عَمَلٍ صَالِحٍ تَرْضَى بِهِ عَنِّى وَ قَرِّبْنِى إِلَيْكَ زُلْفَى اللَّهُمَّ كَمَا كَفَيْتَ نَبِيَّكَ مُحَمَّدا صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ هَوْلَ عَدُوِّهِ وَ فَرَّجْتَ هَمَّهُ وَ كَشَفْتَ غَمَّهُ كَرْبَهُ وَ صَدَقْتَهُ وَعْدَكَ وَ أَنْجَزْتَ لَهُ عَهْدَكَ اللَّهُمَّ فَبِذَلِكَ فَاكْفِنِى هَوْلَ هَذِهِ السَّنَةِ وَ آفَاتِهَا وَ أَسْقَامَهَا وَ فِتْنَتَهَا وَ شُرُورَهَا وَ أَحْزَانَهَا وَ ضِيقَ الْمَعَاشِ فِيهَا وَ بَلِّغْنِى بِرَحْمَتِكَ كَمَالَ الْعَافِيَةِ بِتَمَامِ دَوَامِ النِّعْمَةِ عِنْدِى إِلَى مُنْتَهَى أَجَلِى أَسْأَلُكَ سُؤَالَ مَنْ أَسَاءَ وَ ظَلَمَ وَ اسْتَكَانَ وَ اعْتَرَفَ وَ أَسْأَلُكَ أَنْ تَغْفِرَ لِى مَا مَضَى مِنَ الذُّنُوبِ الَّتِى حَصَرَتْهَا حَفَظَتُكَ وَ أَحْصَتْهَا كِرَامُ مَلائِكَتِكَ عَلَىَّ وَ أَنْ تَعْصِمَنِى إِلَهِى اللَّهُمَ مِنَ الذُّنُوبِ فِيمَا بَقِىَ مِنْ عُمُرِى إِلَى مُنْتَهَى أَجَلِى يَا اللَّهُ يَا رَحْمَانُ يَا رَحِيمُ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ أَهْلِ بَيْتِ مُحَمَّدٍ وَ آتِنِى كُلَّ مَا سَأَلْتُكَ وَ رَغِبْتُ إِلَيْكَ فِيهِ فَإِنَّكَ أَمَرْتَنِى بِالدُّعَاءِ وَ تَكَفَّلْتَ لِى بِالْإِجَابَةِ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ