ரமழானுடைய நாட்களில் செய்யும் அமல்கள்

இது பல வகைப்படும்

முதலாவது செய்கும், செய்யிதும் அறிவித்துள்ள இந்த துஆவை ஓதுதல்.

اللَّهُمَّ هَذَا شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِى أَنْزَلْتَ فِيهِ الْقُرْآنَ هُدًى لِلنَّاسِ وَ بَيِّنَاتٍ مِنَ الْهُدَى وَ الْفُرْقَانِ وَ هَذَا شَهْرُ الصِّيَامِ وَ هَذَا شَهْرُ الْقِيَامِ وَ هَذَا شَهْرُ الْإِنَابَةِ وَ هَذَا شَهْرُ التَّوْبَةِ وَ هَذَا شَهْرُ الْمَغْفِرَةِ وَ الرَّحْمَةِ وَ هَذَا شَهْرُ الْعِتْقِ مِنَ النَّارِ وَ الْفَوْزِ بِالْجَنَّةِ وَ هَذَا شَهْرٌ فِيهِ لَيْلَةُ الْقَدْرِ الَّتِى هِىَ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ اللَّهُمَّ فَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ أَعِنِّى عَلَى صِيَامِهِ وَ قِيَامِهِ وَ سَلِّمْهُ لِى وَ سَلِّمْنِى فِيهِ وَ أَعِنِّى عَلَيْهِ بِأَفْضَلِ عَوْنِكَ وَ وَفِّقْنِى فِيهِ لِطَاعَتِكَ وَ طَاعَةِ رَسُولِكَ وَ أَوْلِيَائِكَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَ فَرِّغْنِى فِيهِ لِعِبَادَتِكَ وَ دُعَائِكَ وَ تِلاوَةِ كِتَابِكَ وَ أَعْظِمْ عَظِّمْ‏ لِى فِيهِ الْبَرَكَةَ وَ أَحْرِزْ لِى فِيهِ التَّوْبَةَ وَ أَحْسِنْ لِى فِيهِ الْعَافِيَةَ الْعَاقِبَةَ وَ أَصِحَّ فِيهِ بَدَنِى وَ أَوْسِعْ لِى‏ فِيهِ رِزْقِى وَ اكْفِنِى فِيهِ مَا أَهَمَّنِى وَ اسْتَجِبْ فِيهِ دُعَائِى وَ بَلِّغْنِى فِيهِ رَجَائِى اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ أَذْهِبْ عَنِّى فِيهِ النُّعَاسَ وَ الْكَسَلَ وَ السَّأْمَةَ وَ الْفَتْرَةَ وَ الْقَسْوَةَ وَ الْغَفْلَةَ وَ الْغِرَّةَ وَ جَنِّبْنِى فِيهِ الْعِلَلَ وَ الْأَسْقَامَ وَ الْهُمُومَ وَ الْأَحْزَانَ وَ الْأَعْرَاضَ وَ الْأَمْرَاضَ وَ الْخَطَايَا وَ الذُّنُوبَ وَ اصْرِفْ عَنِّى فِيهِ السُّوءَ الْأَسْوَاءَ وَ الْفَحْشَاءَ وَ الْجَهْدَ وَ الْبَلاءَ وَ التَّعَبَ وَ الْعَنَاءَ إِنَّكَ سَمِيعُ الدُّعَاءِ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ أَعِذْنِى فِيهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ وَ هَمْزِهِ وَ لَمْزِهِ وَ نَفْثِهِ وَ نَفْخِهِ وَ وَسْوَسَتِهِ وَ تَثْبِيطِهِ وَ بَطْشِهِ‏ وَ كَيْدِهِ وَ مَكْرِهِ وَ حَبَائِلِهِ وَ خُدَعِهِ وَ أَمَانِيِّهِ وَ غُرُورِهِ وَ فِتْنَتِهِ وَ شَرَكِهِ وَ أَحْزَابِهِ وَ أَتْبَاعِهِ وَ أَشْيَاعِهِ وَ أَوْلِيَائِهِ وَ شُرَكَائِهِ وَ جَمِيعِ مَكَايِدِهِ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ ارْزُقْنَا قِيَامَهُ وَ صِيَامَهُ وَ بُلُوغَ الْأَمَلِ فِيهِ وَ فِى قِيَامِهِ وَ اسْتِكْمَالَ مَا يُرْضِيكَ عَنِّى صَبْرا وَ احْتِسَابا وَ إِيمَانا وَ يَقِينا ثُمَّ تَقَبَّلْ ذَلِكَ مِنِّى بِالْأَضْعَافِ الْكَثِيرَةِ وَ الْأَجْرِ الْعَظِيمِ يَا رَبَّ الْعَالَمِينَ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ ارْزُقْنِى وَ ارْزُقْنَا الْحَجَّ وَ الْعُمْرَةَ وَ الْجِدَّ وَ الاجْتِهَادَ وَ الْقُوَّةَ وَ النَّشَاطَ وَ الْإِنَابَةَ وَ التَّوْبَةَ وَ التَّوْفِيقَ‏ وَ الْقُرْبَةَ وَ الْخَيْرَ وَ الْمَقْبُولَ وَ الرَّغْبَةَ وَ الرَّهْبَةَ وَ التَّضَرُّعَ وَ الْخُشُوعَ وَ الرِّقَّةَ وَ النِّيَّةَ الصَّادِقَةَ وَ صِدْقَ اللِّسَانِ وَ الْوَجَلَ مِنْكَ وَ الرَّجَاءَ لَكَ وَ التَّوَكُّلَ عَلَيْكَ وَ الثِّقَةَ بِكَ وَ الْوَرَعَ عَنْ مَحَارِمِكَ مَعَ صَالِحِ الْقَوْلِ وَ مَقْبُولِ السَّعْىِ وَ مَرْفُوعِ الْعَمَلِ وَ مُسْتَجَابِ الدَّعْوَةِ وَ لا تَحُلْ بَيْنِى وَ بَيْنَ شَىْ‏ءٍ مِنْ ذَلِكَ بِعَرَضٍ وَ لا مَرَضٍ وَ لا هَمٍّ وَ لا غَمٍّ وَ لا سُقْمٍ وَ لا غَفْلَةٍ وَ لا نِسْيَانٍ بَلْ بِالتَّعَاهُدِ وَ التَّحَفُّظِ لَكَ وَ فِيكَ وَ الرِّعَايَةِ لِحَقِّكَ وَ الْوَفَاءِ بِعَهْدِكَ وَ وَعْدِكَ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ اقْسِمْ لِى فِيهِ أَفْضَلَ مَا تَقْسِمُهُ لِعِبَادِكَ الصَّالِحِينَ وَ أَعْطِنِى فِيهِ أَفْضَلَ مَا تُعْطِى أَوْلِيَاءَكَ الْمُقَرَّبِينَ مِنَ الرَّحْمَةِ وَ الْمَغْفِرَةِ وَ التَّحَنُّنِ وَ الْإِجَابَةِ وَ الْعَفْوِ وَ الْمَغْفِرَةِ الدَّائِمَةِ وَ الْعَافِيَةِ وَ الْمُعَافَاةِ وَ الْعِتْقِ مِنَ النَّارِ وَ الْفَوْزِ بِالْجَنَّةِ وَ خَيْرِ الدُّنْيَا وَ الْآخِرَةِ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ اجْعَلْ دُعَائِى فِيهِ إِلَيْكَ وَاصِلا وَ رَحْمَتَكَ وَ خَيْرَكَ إِلَىَّ فِيهِ نَازِلا وَ عَمَلِى فِيهِ مَقْبُولا وَ سَعْيِى فِيهِ مَشْكُورا وَ ذَنْبِى فِيهِ مَغْفُورا حَتَّى يَكُونَ نَصِيبِى فِيهِ الْأَكْثَرَ الْأَكْبَرَ وَ حَظِّى فِيهِ الْأَوْفَرَ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ وَفِّقْنِى فِيهِ لِلَيْلَةِ الْقَدْرِ عَلَى أَفْضَلِ حَالٍ تُحِبُّ أَنْ يَكُونَ عَلَيْهَا أَحَدٌ مِنْ أَوْلِيَائِكَ وَ أَرْضَاهَا لَكَ ثُمَّ اجْعَلْهَا لِى خَيْرا مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ وَ ارْزُقْنِى فِيهَا أَفْضَلَ مَا رَزَقْتَ أَحَدا مِمَّنْ بَلَّغْتَهُ إِيَّاهَا وَ أَكْرَمْتَهُ بِهَا وَ اجْعَلْنِى فِيهَا مِنْ عُتَقَائِكَ مِنْ جَهَنَّمَ وَ طُلَقَائِكَ مِنَ النَّارِ وَ سُعَدَاءِ خَلْقِكَ بِمَغْفِرَتِكَ وَ رِضْوَانِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ ارْزُقْنَا فِى شَهْرِنَا هَذَا الْجِدَّ وَ الاجْتِهَادَ وَ الْقُوَّةَ وَ النَّشَاطَ وَ مَا تُحِبُّ وَ تَرْضَى اللَّهُمَّ رَبَّ الْفَجْرِ وَ لَيَالٍ عَشْرٍ وَ اللَّيَالِى الْعَشْرِ وَ الشَّفْعِ وَ الْوَتْرِ وَ رَبَّ شَهْرِ رَمَضَانَ وَ مَا أَنْزَلْتَ فِيهِ مِنَ الْقُرْآنِ وَ رَبَّ جَبْرَئِيلَ وَ مِيكَائِيلَ وَ إِسْرَافِيلَ وَ عِزْرَائِيلَ وَ جَمِيعِ الْمَلائِكَةِ الْمُقَرَّبِينَ وَ رَبَّ إِبْرَاهِيمَ وَ إِسْمَاعِيلَ وَ إِسْحَاقَ وَ يَعْقُوبَ وَ رَبَّ مُوسَى وَ عِيسَى وَ جَمِيعِ النَّبِيِّينَ وَ الْمُرْسَلِينَ وَ رَبَّ مُحَمَّدٍ خَاتَمِ النَّبِيِّينَ صَلَوَاتُكَ عَلَيْهِ وَ عَلَيْهِمْ أَجْمَعِينَ وَ أَسْأَلُكَ بِحَقِّكَ عَلَيْهِمْ وَ بِحَقِّهِمْ عَلَيْكَ وَ بِحَقِّكَ الْعَظِيمِ لَمَّا صَلَّيْتَ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ عَلَيْهِمْ أَجْمَعِينَ وَ نَظَرْتَ إِلَىَّ نَظْرَةً رَحِيمَةً تَرْضَى بِهَا عَنِّى رِضًى لا سَخَطَ تَسْخَطُ عَلَىَّ بَعْدَهُ أَبَدا وَ أَعْطَيْتَنِى جَمِيعَ سُؤْلِى وَ رَغْبَتِى وَ أُمْنِيَّتِى وَ إِرَادَتِى وَ صَرَفْتَ عَنِّى مَا أَكْرَهُ وَ أَحْذَرُ وَ أَخَافُ عَلَى نَفْسِى وَ مَا لا أَخَافُ وَ عَنْ أَهْلِى وَ مَالِى وَ إِخْوَانِى وَ ذُرِّيَّتِى اللَّهُمَّ إِلَيْكَ فَرَرْنَا مِنْ ذُنُوبِنَا فَآوِنَا تَائِبِينَ وَ تُبْ عَلَيْنَا مُسْتَغْفِرِينَ وَ اغْفِرْ لَنَا مُتَعَوِّذِينَ وَ أَعِذْنَا مُسْتَجِيرِينَ وَ أَجِرْنَا مُسْتَسْلِمِينَ وَ لا تَخْذُلْنَا رَاهِبِينَ وَ آمِنَّا رَاغِبِينَ وَ شَفِّعْنَا سَائِلِينَ وَ أَعْطِنَا إِنَّكَ سَمِيعُ الدُّعَاءِ قَرِيبٌ مُجِيبٌ اللَّهُمَّ أَنْتَ رَبِّى وَ أَنَا عَبْدُكَ وَ أَحَقُّ مَنْ سَأَلَ الْعَبْدُ رَبَّهُ وَ لَمْ يَسْأَلِ الْعِبَادُ مِثْلَكَ كَرَما وَ جُودا يَا مَوْضِعَ شَكْوَى السَّائِلِينَ وَ يَا مُنْتَهَى حَاجَةِ الرَّاغِبِينَ وَ يَا غِيَاثَ الْمُسْتَغِيثِينَ وَ يَا مُجِيبَ دَعْوَةِ الْمُضْطَرِّينَ وَ يَا مَلْجَأَ الْهَارِبِينَ وَ يَا صَرِيخَ الْمُسْتَصْرِخِينَ وَ يَا رَبَّ الْمُسْتَضْعَفِينَ وَ يَا كَاشِفَ كَرْبِ الْمَكْرُوبِينَ وَ يَا فَارِجَ هَمِّ الْمَهْمُومِينَ وَ يَا كَاشِفَ الْكَرْبِ الْعَظِيمِ يَا اللَّهُ يَا رَحْمَانُ يَا رَحِيمُ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ اغْفِرْ لِى ذُنُوبِى وَ عُيُوبِى وَ إِسَاءَتِى وَ ظُلْمِى وَ جُرْمِى وَ إِسْرَافِى عَلَى نَفْسِى وَ ارْزُقْنِى مِنْ فَضْلِكَ وَ رَحْمَتِكَ فَإِنَّهُ لا يَمْلِكُهَا لا يَمْلِكُهُمَا غَيْرُكَ وَ اعْفُ عَنِّى وَ اغْفِرْ لِى كُلَّ مَا سَلَفَ مِنْ ذُنُوبِى وَ اعْصِمْنِى فِيمَا بَقِىَ مِنْ عُمُرِى وَ اسْتُرْ عَلَىَّ وَ عَلَى وَالِدَىَّ وَ وَلَدِى وَ قَرَابَتِى وَ أَهْلِ حُزَانَتِى وَ كُلِ‏ مَنْ كَانَ مِنِّى بِسَبِيلٍ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْمُؤْمِنَاتِ فِى الدُّنْيَا وَ الْآخِرَةِ فَإِنَّ ذَلِكَ كُلَّهُ بِيَدِكَ وَ أَنْتَ وَاسِعُ الْمَغْفِرَةِ فَلا تُخَيِّبْنِى يَا سَيِّدِى وَ لا تَرُدَّ دُعَائِى وَ لا يَدِى إِلَى نَحْرِى حَتَّى تَفْعَلَ ذَلِكَ بِى وَ تَسْتَجِيبَ لِى جَمِيعَ مَا سَأَلْتُكَ وَ تَزِيدَنَى مِنْ فَضْلِكَ فَإِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَىْ‏ءٍ قَدِيرٌ وَ نَحْنُ إِلَيْكَ رَاغِبُونَ اللَّهُمَّ لَكَ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى كُلُّهَا وَ الْأَمْثَالُ الْعُلْيَا وَ الْكِبْرِيَاءُ وَ الْآلاءُ أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ إِنْ كُنْتَ قَضَيْتَ فِى هَذِهِ اللَّيْلَةِ تَنَزُّلَ الْمَلائِكَةِ وَ الرُّوحِ فِيهَا أَنْ تُصَلِّىَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ أَنْ تَجْعَلَ اسْمِى فِى السُّعَدَاءِ وَ رُوحِى مَعَ الشُّهَدَاءِ وَ إِحْسَانِى فِى عِلِّيِّينَ وَ إِسَاءَتِى مَغْفُورَةً وَ أَنْ تَهَبَ لِى يَقِينا تُبَاشِرُ بِهِ قَلْبِى وَ إِيمَانا لا يَشُوبُهُ شَكٌّ وَ رِضًى بِمَا قَسَمْتَ لِى وَ آتِنِى تُؤْتِيَنِى‏ فِى الدُّنْيَا حَسَنَةً وَ فِى الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَ قِنِى عَذَابَ النَّارِ وَ إِنْ لَمْ تَكُنْ قَضَيْتَ فِى هَذِهِ اللَّيْلَةِ تَنَزُّلَ الْمَلائِكَةِ وَ الرُّوحِ فِيهَا فَأَخِّرْنِى إِلَى ذَلِكَ وَ ارْزُقْنِى فِيهَا ذِكْرَكَ وَ شُكْرَكَ وَ طَاعَتَكَ وَ حُسْنَ عِبَادَتِكَ وَ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ بِأَفْضَلِ صَلَوَاتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ يَا أَحَدُ يَا صَمَدُ يَا رَبَّ مُحَمَّدٍ اغْضَبِ الْيَوْمَ لِمُحَمَّدٍ وَ لِأَبْرَارِ عِتْرَتِهِ وَ اقْتُلْ أَعْدَاءَهُمْ بَدَدا وَ أَحْصِهِمْ عَدَدا وَ لا تَدَعْ عَلَى ظَهْرِ الْأَرْضِ مِنْهُمْ أَحَدا وَ لا تَغْفِرْ لَهُمْ أَبَدا يَا حَسَنَ الصُّحْبَةِ يَا خَلِيفَةَ النَّبِيِّينَ أَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ الْبَدِى‏ءُ الْبَدِيعُ الَّذِى لَيْسَ كَمِثْلِكَ شَىْ‏ءٌ وَ الدَّائِمُ غَيْرُ الْغَافِلِ وَ الْحَىُّ الَّذِى لا يَمُوتُ أَنْتَ كُلَّ يَوْمٍ فِى شَأْنٍ أَنْتَ خَلِيفَةُ مُحَمَّدٍ وَ نَاصِرُ مُحَمَّدٍ وَ مُفَضِّلُ مُحَمَّدٍ أَسْأَلُكَ أَنْ تَنْصُرَ وَصِىَّ مُحَمَّدٍ وَ خَلِيفَةَ مُحَمَّدٍ وَ الْقَائِمَ بِالْقِسْطِ مِنْ أَوْصِيَاءِ مُحَمَّدٍ صَلَوَاتُكَ عَلَيْهِ وَ عَلَيْهِمْ اعْطِفْ عَلَيْهِمْ نَصْرَكَ يَا لا إِلَهَ إِلا أَنْتَ بِحَقِّ لا إِلَهَ إِلا أَنْتَ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ اجْعَلْنِى مَعَهُمْ فِى الدُّنْيَا وَ الْآخِرَةِ وَ اجْعَلْ عَاقِبَةَ أَمْرِى إِلَى غُفْرَانِكَ وَ رَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ وَ كَذَلِكَ نَسَبْتَ نَفْسَكَ يَا سَيِّدِى بِاللَّطِيفِ بِاللُّطْفِ‏ بَلَى إِنَّكَ لَطِيفٌ فَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ الْطُفْ بِى إِنَّكَ لَطِيفٌ‏ لِمَا تَشَاءُ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ ارْزُقْنِى الْحَجَّ وَ الْعُمْرَةَ فِى عَامِنَا هَذَا وَ تَطَوَّلْ عَلَىَّ بِجَمِيعِ حَوَائِجِى لِلْآخِرَةِ وَ الدُّنْيَا

பின்பு இதை மூன்று தடவை ஓது

أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ رَبِّى وَ أَتُوبُ إِلَيْهِ إِنَّ رَبِّى قَرِيبٌ مُجِيبٌ أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ رَبِّى وَ أَتُوبُ إِلَيْهِ إِنَّ رَبِّى رَحِيمٌ وَدُودٌ أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ رَبِّى وَ أَتُوبُ إِلَيْهِ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارا غَفُورا اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِى إِنَّكَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ رَبِّ إِنِّى عَمِلْتُ سُوءا وَ ظَلَمْتُ نَفْسِى فَاغْفِرْ لِى إِنَّهُ لا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ الَّذِى لا إِلَهَ إِلا هُوَ الْحَىُّ الْقَيُّومُ الْحَلِيمُ الْعَظِيمُ الْكَرِيمُ الْغَفَّارُ لِلذَّنْبِ الْعَظِيمِ وَ أَتُوبُ إِلَيْهِ أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ غَفُورا رَحِيما.

மேலும் இதையும் சேர்த்து ஓது

اللَّهُمَّ إِنِّى أَسْأَلُكَ أَنْ تُصَلِّىَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ أَنْ تَجْعَلَ فِيمَا تَقْضِى وَ تُقَدِّرُ مِنَ الْأَمْرِ الْعَظِيمِ الْمَحْتُومِ فِى لَيْلَةِ الْقَدْرِ مِنَ الْقَضَاءِ الَّذِى لا يُرَدُّ وَ لا يُبَدَّلُ أَنْ تَكْتُبَنِى مِنْ حُجَّاجِ بَيْتِكَ الْحَرَامِ الْمَبْرُورِ حَجُّهُمْ الْمَشْكُورِ سَعْيُهُمْ الْمَغْفُورِ ذُنُوبُهُمْ الْمُكَفَّرِ عَنْهُمْ سَيِّئَاتُهُمْ وَ أَنْ تَجْعَلَ فِيمَا تَقْضِى وَ تُقَدِّرُ أَنْ تُطِيلَ عُمُرِى وَ تُوَسِّعَ رِزْقِى وَ تُؤَدِّىَ عَنِّى أَمَانَتِى وَ دَيْنِى آمِينَ رَبَّ الْعَالَمِينَ اللَّهُمَّ اجْعَلْ لِى مِنْ أَمْرِى فَرَجا وَ مَخْرَجا وَ ارْزُقْنِى مِنْ حَيْثُ أَحْتَسِبُ وَ مِنْ حَيْثُ لا أَحْتَسِبُ وَ احْرُسْنِى مِنْ حَيْثُ أَحْتَرِسُ وَ مِنْ حَيْثُ لا أَحْتَرِسُ وَ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ سَلِّمْ كَثِيرا.

இரண்டாவது மேலும் அவர்கள் அறிவித்துள்ள இந்த தஸ்பிஹுகளை ரமழான் முதல் நாளில் இருந்து கடைசிவரைக்கும் ஓதுதல். இது பத்து பகுதியாகும் ஒவ்வொரு பகுதியிலும் பத்து தஸ்பிஹ் அடங்கும்.

سبحان الله سُبْحَانَ اللَّهِ بَارِئِ النَّسَمِ سُبْحَانَ اللَّهِ الْمُصَوِّرِ سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ الْأَزْوَاجِ كُلِّهَا سُبْحَانَ اللَّهِ جَاعِلِ الظُّلُمَاتِ وَ النُّورِ سُبْحَانَ اللَّهِ فَالِقِ الْحَبِّ وَ النَّوَى سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ كُلِّ شَىْ‏ءٍ سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ مَا يُرَى وَ مَا لا يُرَى سُبْحَانَ اللَّهِ مِدَادَ كَلِمَاتِهِ سُبْحَانَ اللَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ سُبْحَانَ اللَّهِ السَّمِيعِ الَّذِى لَيْسَ شَىْ‏ءٌ أَسْمَعَ مِنْهُ يَسْمَعُ مِنْ فَوْقِ عَرْشِهِ مَا تَحْتَ سَبْعِ أَرَضِينَ وَ يَسْمَعُ مَا فِى ظُلُمَاتِ الْبَرِّ وَ الْبَحْرِ وَ يَسْمَعُ الْأَنِينَ وَ الشَّكْوَى وَ يَسْمَعُ السِّرَّ وَ أَخْفَى وَ يَسْمَعُ وَسَاوِسَ الصُّدُورِ وَ يَعْلَمُ خَائِنَةَ الْأَعْيُنِ وَ مَا تُخْفِى الصُّدُورُ وَ لا يُصِمُّ سَمْعَهُ صَوْتٌ سُبْحَانَ اللَّهِ بَارِئِ النَّسَمِ سُبْحَانَ اللَّهِ الْمُصَوِّرِ سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ الْأَزْوَاجِ كُلِّهَا سُبْحَانَ اللَّهِ جَاعِلِ الظُّلُمَاتِ وَ النُّورِ سُبْحَانَ اللَّهِ فَالِقِ الْحَبِّ وَ النَّوَى سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ كُلِّ شَىْ‏ءٍ سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ مَا يُرَى وَ مَا لا يُرَى سُبْحَانَ اللَّهِ مِدَادَ كَلِمَاتِهِ سُبْحَانَ اللَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ سُبْحَانَ اللَّهِ الْبَصِيرِ الَّذِى لَيْسَ شَىْ‏ءٌ أَبْصَرَ مِنْهُ يُبْصِرُ مِنْ فَوْقِ عَرْشِهِ مَا تَحْتَ سَبْعِ أَرَضِينَ وَ يُبْصِرُ مَا فِى ظُلُمَاتِ الْبَرِّ وَ الْبَحْرِ لا تُدْرِكُهُ الْأَبْصَارُ وَ هُوَ يُدْرِكُ الْأَبْصَارَ وَ هُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ وَ لا تُغْشِى تُغَشِّى‏ بَصَرَهُ الظُّلْمَةُ وَ لا يُسْتَتَرُ مِنْهُ بِسِتْرٍ وَ لا يُوَارِى مِنْهُ جِدَارٌ وَ لا يَغِيبُ عَنْهُ بَرٌّ وَ لا بَحْرٌ وَ لا يُكِنُّ يَكِنُ‏ مِنْهُ جَبَلٌ مَا فِى أَصْلِهِ وَ لا قَلْبٌ مَا فِيهِ وَ لا جَنْبٌ مَا فِى قَلْبِهِ وَ لا يَسْتَتِرُ مِنْهُ صَغِيرٌ وَ لا كَبِيرٌ وَ لا يَسْتَخْفِى مِنْهُ صَغِيرٌ لِصِغَرِهِ وَ لا يَخْفَى عَلَيْهِ شَىْ‏ءٌ فِى الْأَرْضِ وَ لا فِى السَّمَاءِ هُوَ الَّذِى يُصَوِّرُكُمْ فِى الْأَرْحَامِ كَيْفَ يَشَاءُ لا إِلَهَ إِلا هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ  سُبْحَانَ اللَّهِ بَارِئِ النَّسَمِ سُبْحَانَ اللَّهِ الْمُصَوِّرِ سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ الْأَزْوَاجِ كُلِّهَا سُبْحَانَ اللَّهِ جَاعِلِ الظُّلُمَاتِ وَ النُّورِ سُبْحَانَ اللَّهِ فَالِقِ الْحَبِّ وَ النَّوَى سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ كُلِّ شَىْ‏ءٍ سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ مَا يُرَى وَ مَا لا يُرَى سُبْحَانَ اللَّهِ مِدَادَ كَلِمَاتِهِ سُبْحَانَ اللَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ سُبْحَانَ اللَّهِ الَّذِى يُنْشِئُ السَّحَابَ الثِّقَالَ وَ يُسَبِّحُ الرَّعْدُ بِحَمْدِهِ وَ الْمَلائِكَةُ مِنْ خِيفَتِهِ وَ يُرْسِلُ الصَّوَاعِقَ فَيُصِيبُ بِهَا مَنْ يَشَاءُ وَ يُرْسِلُ الرِّيَاحَ بُشْرا بَيْنَ يَدَىْ رَحْمَتِهِ وَ يُنَزِّلُ الْمَاءَ مِنَ السَّمَاءِ بِكَلِمَتِهِ وَ يُنْبِتُ النَّبَاتَ بِقُدْرَتِهِ وَ يَسْقُطُ الْوَرَقُ يُسْقِطُ الْوَرَقَ‏ بِعِلْمِهِ سُبْحَانَ اللَّهِ الَّذِى لا يَعْزُبُ عَنْهُ مِثْقَالُ ذَرَّةٍ فِى الْأَرْضِ وَ لا فِى السَّمَاءِ وَ لا أَصْغَرُ مِنْ ذَلِكَ وَ لا أَكْبَرُ إِلا فِى كِتَابٍ مُبِينٍ سُبْحَانَ اللَّهِ بَارِئِ النَّسَمِ سُبْحَانَ اللَّهِ الْمُصَوِّرِ سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ الْأَزْوَاجِ كُلِّهَا سُبْحَانَ اللَّهِ جَاعِلِ الظُّلُمَاتِ وَ النُّورِ سُبْحَانَ اللَّهِ فَالِقِ الْحَبِّ وَ النَّوَى سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ كُلِّ شَىْ‏ءٍ سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ مَا يُرَى وَ مَا لا يُرَى سُبْحَانَ اللَّهِ مِدَادَ كَلِمَاتِهِ سُبْحَانَ اللَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ سُبْحَانَ اللَّهِ الَّذِى يَعْلَمُ مَا تَحْمِلُ كُلُّ أُنْثَى وَ مَا تَغِيضُ الْأَرْحَامُ وَ مَا تَزْدَادُ وَ كُلُّ شَىْ‏ءٍ عِنْدَهُ بِمِقْدَارٍ عَالِمُ الْغَيْبِ وَ الشَّهَادَةِ الْكَبِيرُ الْمُتَعَالِ سَوَاءٌ مِنْكُمْ مَنْ أَسَرَّ الْقَوْلَ وَ مَنْ جَهَرَ بِهِ وَ مَنْ هُوَ مُسْتَخْفٍ بِاللَّيْلِ وَ سَارِبٌ بِالنَّهَارِ لَهُ مُعَقِّبَاتٌ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَ مِنْ خَلْفِهِ يَحْفَظُونَهُ مِنْ أَمْرِ اللَّهِ سُبْحَانَ اللَّهِ الَّذِى يُمِيتُ الْأَحْيَاءَ وَ يُحْيِى الْمَوْتَى وَ يَعْلَمُ مَا تَنْقُصُ الْأَرْضُ مِنْهُمْ وَ يُقِرُّ فِى الْأَرْحَامِ مَا يَشَاءُ إِلَى أَجْلٍ مُسَمًّى سُبْحَانَ اللَّهِ بَارِئِ النَّسَمِ سُبْحَانَ اللَّهِ الْمُصَوِّرِ سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ الْأَزْوَاجِ كُلِّهَا سُبْحَانَ اللَّهِ جَاعِلِ الظُّلُمَاتِ وَ النُّورِ سُبْحَانَ اللَّهِ فَالِقِ الْحَبِّ وَ النَّوَى سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ كُلِّ شَىْ‏ءٍ سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ مَا يُرَى وَ مَا لا يُرَى سُبْحَانَ اللَّهِ مِدَادَ كَلِمَاتِهِ سُبْحَانَ اللَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ سُبْحَانَ اللَّهِ مَالِكِ الْمُلْكِ تُؤْتِى الْمُلْكَ مَنْ تَشَاءُ وَ تَنْزِعُ الْمُلْكَ مِمَّنْ تَشَاءُ وَ تُعِزُّ مَنْ تَشَاءُ وَ تُذِلُّ مَنْ تَشَاءُ بِيَدِكَ بِيَدِهِ‏ الْخَيْرُ إِنَّكَ وَ هُوَ عَلَى كُلِّ شَىْ‏ءٍ قَدِيرٌ تُولِجُ اللَّيْلَ فِى النَّهَارِ وَ تُولِجُ النَّهَارَ فِى اللَّيْلِ تُخْرِجُ الْحَىَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَ تُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ الْحَىِّ وَ تَرْزُقُ مَنْ تَشَاءُ بِغَيْرِ حِسَابٍ سُبْحَانَ اللَّهِ بَارِئِ النَّسَمِ سُبْحَانَ اللَّهِ الْمُصَوِّرِ سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ الْأَزْوَاجِ كُلِّهَا سُبْحَانَ اللَّهِ جَاعِلِ الظُّلُمَاتِ وَ النُّورِ سُبْحَانَ اللَّهِ فَالِقِ الْحَبِّ وَ النَّوَى سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ كُلِّ شَىْ‏ءٍ سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ مَا يُرَى وَ مَا لا يُرَى سُبْحَانَ اللَّهِ مِدَادَ كَلِمَاتِهِ سُبْحَانَ اللَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ سُبْحَانَ اللَّهِ الَّذِى عِنْدَهُ مَفَاتِحُ الْغَيْبِ لا يَعْلَمُهَا إِلا هُوَ وَ يَعْلَمُ مَا فِى الْبَرِّ وَ الْبَحْرِ وَ مَا تَسْقُطُ مِنْ وَرَقَةٍ إِلا يَعْلَمُهَا وَ لا حَبَّةٍ فِى ظُلُمَاتِ الْأَرْضِ وَ لا رَطْبٍ وَ لا يَابِسٍ إِلا فِى كِتَابٍ مُبِينٍ سُبْحَانَ اللَّهِ بَارِئِ النَّسَمِ سُبْحَانَ اللَّهِ الْمُصَوِّرِ سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ الْأَزْوَاجِ كُلِّهَا سُبْحَانَ اللَّهِ جَاعِلِ الظُّلُمَاتِ وَ النُّورِ سُبْحَانَ اللَّهِ فَالِقِ الْحَبِّ وَ النَّوَى سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ كُلِّ شَىْ‏ءٍ سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ مَا يُرَى وَ مَا لا يُرَى سُبْحَانَ اللَّهِ مِدَادَ كَلِمَاتِهِ سُبْحَانَ اللَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ سُبْحَانَ اللَّهِ الَّذِى لا يُحْصِى مِدْحَتَهُ الْقَائِلُونَ وَ لا يَجْزِى بِآلائِهِ الشَّاكِرُونَ الْعَابِدُونَ وَ هُوَ كَمَا قَالَ وَ فَوْقَ مَا نَقُولُ يَقُولُ الْقَائِلُونَ‏ وَ اللَّهُ سُبْحَانَهُ كَمَا أَثْنَى عَلَى نَفْسِهِ وَ لا يُحِيطُونَ بِشَىْ‏ءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلا بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَ الْأَرْضَ وَ لا يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا وَ هُوَ الْعَلِىُّ الْعَظِيمُ سُبْحَانَ اللَّهِ بَارِئِ النَّسَمِ سُبْحَانَ اللَّهِ الْمُصَوِّرِ سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ الْأَزْوَاجِ كُلِّهَا سُبْحَانَ اللَّهِ جَاعِلِ الظُّلُمَاتِ وَ النُّورِ سُبْحَانَ اللَّهِ فَالِقِ الْحَبِّ وَ النَّوَى سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ كُلِّ شَىْ‏ءٍ سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ مَا يُرَى وَ مَا لا يُرَى سُبْحَانَ اللَّهِ مِدَادَ كَلِمَاتِهِ سُبْحَانَ اللَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ سُبْحَانَ اللَّهِ الَّذِى يَعْلَمُ مَا يَلِجُ فِى الْأَرْضِ وَ مَا يَخْرُجُ مِنْهَا وَ مَا يَنْزِلُ مِنَ السَّمَاءِ وَ مَا يَعْرُجُ فِيهَا وَ لا يَشْغَلُهُ مَا يَلِجُ فِى الْأَرْضِ وَ مَا يَخْرُجُ مِنْهَا عَمَّا يَنْزِلُ مِنَ السَّمَاءِ وَ مَا يَعْرُجُ فِيهَا وَ لا يَشْغَلُهُ مَا يَنْزِلُ مِنَ السَّمَاءِ وَ مَا يَعْرُجُ فِيهَا عَمَّا يَلِجُ فِى الْأَرْضِ وَ مَا يَخْرُجُ مِنْهَا وَ لا يَشْغَلُهُ عِلْمُ شَىْ‏ءٍ عَنْ عِلْمِ شَىْ‏ءٍ وَ لا يَشْغَلُهُ خَلْقُ شَىْ‏ءٍ عَنْ خَلْقِ شَىْ‏ءٍ وَ لا حِفْظُ شَىْ‏ءٍ عَنْ حِفْظِ شَىْ‏ءٍ وَ لا يُسَاوِيهِ شَىْ‏ءٌ وَ لا يَعْدِلُهُ شَىْ‏ءٌ لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَىْ‏ءٌ وَ هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ سُبْحَانَ اللَّهِ بَارِئِ النَّسَمِ سُبْحَانَ اللَّهِ الْمُصَوِّرِ سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ الْأَزْوَاجِ كُلِّهَا سُبْحَانَ اللَّهِ جَاعِلِ الظُّلُمَاتِ وَ النُّورِ سُبْحَانَ اللَّهِ فَالِقِ الْحَبِّ وَ النَّوَى سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ كُلِّ شَىْ‏ءٍ سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ مَا يُرَى وَ مَا لا يُرَى سُبْحَانَ اللَّهِ مِدَادَ كَلِمَاتِهِ سُبْحَانَ اللَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ سُبْحَانَ اللَّهِ فَاطِرِ السَّمَاوَاتِ وَ الْأَرْضِ جَاعِلِ الْمَلائِكَةِ رُسُلا أُولِى أَجْنِحَةٍ مَثْنَى وَ ثُلاثَ وَ رُبَاعَ يَزِيدَ فِى الْخَلْقِ مَا يَشَاءُ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَىْ‏ءٍ قَدِيرٌ مَا يَفْتَحِ اللَّهُ لِلنَّاسِ مِنْ رَحْمَةٍ فَلا مُمْسِكَ لَهَا وَ مَا يُمْسِكْ فَلا مُرْسِلَ لَهُ مِنْ بَعْدِهِ وَ هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ سُبْحَانَ اللَّهِ بَارِئِ النَّسَمِ سُبْحَانَ اللَّهِ الْمُصَوِّرِ سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ الْأَزْوَاجِ كُلِّهَا سُبْحَانَ اللَّهِ جَاعِلِ الظُّلُمَاتِ وَ النُّورِ سُبْحَانَ اللَّهِ فَالِقِ الْحَبِّ وَ النَّوَى سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ كُلِّ شَىْ‏ءٍ سُبْحَانَ اللَّهِ خَالِقِ مَا يُرَى وَ مَا لا يُرَى سُبْحَانَ اللَّهِ مِدَادَ كَلِمَاتِهِ سُبْحَانَ اللَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ سُبْحَانَ اللَّهِ الَّذِى يَعْلَمُ مَا فِى السَّمَاوَاتِ وَ مَا فِى الْأَرْضِ مَا يَكُونُ مِنْ نَجْوَى ثَلاثَةٍ إِلا هُوَ رَابِعُهُمْ وَ لا خَمْسَةٍ إِلا هُوَ سَادِسُهُمْ وَ لا أَدْنَى مِنْ ذَلِكَ وَ لا أَكْثَرَ إِلا هُوَ مَعَهُمْ أَيْنَمَا كَانُوا ثُمَّ يُنَبِّئُهُمْ بِمَا عَمِلُوا يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَىْ‏ءٍ عَلِيمٌ.

மூன்றாவது மேலும் ரமழான் மாதத்தின் ஒவ்வொரு நாளும் நபி (ஸல்) அவர்கள் மீதும் அன்னாருடைய குடும்பத்தார் மீதும் ஸலவாத்து சொல்லுதல். அதில் இவ்வாறு சொல்வாய்.

إِنَّ اللَّهَ وَ مَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِىِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَ سَلِّمُوا تَسْلِيما لَبَّيْكَ يَا رَبِّ وَ سَعْدَيْكَ وَ سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ بَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ وَ بَارَكْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَ آلِ إِبْرَاهِيمَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ اللَّهُمَّ ارْحَمْ مُحَمَّدا وَ آلَ مُحَمَّدٍ كَمَا رَحِمْتَ إِبْرَاهِيمَ وَ آلَ إِبْرَاهِيمَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ اللَّهُمَّ سَلِّمْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا سَلَّمْتَ عَلَى نُوحٍ فِى الْعَالَمِينَ اللَّهُمَّ امْنُنْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا مَنَنْتَ عَلَى مُوسَى وَ هَارُونَ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا شَرَّفْتَنَا بِهِ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا هَدَيْتَنَا بِهِ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ ابْعَثْهُ مَقَاما مَحْمُودا يَغْبِطُهُ بِهِ الْأَوَّلُونَ وَ الْآخِرُونَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ السَّلامُ كُلَّمَا طَلَعَتْ شَمْسٌ أَوْ غَرَبَتْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ السَّلامُ كُلَّمَا طَرَفَتْ عَيْنٌ أَوْ بَرَقَتْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ السَّلامُ كُلَّمَا ذُكِرَ السَّلامُ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ السَّلامُ كُلَّمَا سَبَّحَ اللَّهَ مَلَكٌ أَوْ قَدَّسَهُ السَّلامُ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ فِى الْأَوَّلِينَ وَ السَّلامُ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ فِى الْآخِرِينَ وَ السَّلامُ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ فِى الدُّنْيَا وَ الْآخِرَةِ اللَّهُمَّ رَبَّ الْبَلَدِ الْحَرَامِ وَ رَبَّ الرُّكْنِ وَ الْمَقَامِ وَ رَبَّ الْحِلِّ وَ الْحَرَامِ أَبْلِغْ مُحَمَّدا نَبِيَّكَ عَنَّا السَّلامَ وَ أَهْلَ بَيْتِهِ عَنَّا أَفْضَلَ التَّحِيَّةِ وَ السَّلامِ‏ اللَّهُمَّ أَعْطِ مُحَمَّدا مِنَ الْبَهَاءِ وَ النَّضْرَةِ وَ السُّرُورِ وَ الْكَرَامَةِ وَ الْغِبْطَةِ وَ الْوَسِيلَةِ وَ الْمَنْزِلَةِ وَ الْمَقَامِ وَ الشَّرَفِ وَ الرِّفْعَةِ وَ الشَّفَاعَةِ عِنْدَكَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَفْضَلَ مَا تُعْطِى أَحَدا مِنْ خَلْقِكَ وَ أَعْطِ مُحَمَّدا فَوْقَ مَا تُعْطِى الْخَلائِقَ مِنَ الْخَيْرِ أَضْعَافا مُضَاعَفَةً كَثِيرَةً لا يُحْصِيهَا غَيْرُكَ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ أَطْيَبَ وَ أَطْهَرَ وَ أَزْكَى وَ أَنْمَى وَ أَفْضَلَ مَا صَلَّيْتَ عَلَى أَحَدٍ مِنَ الْأَوَّلِينَ وَ الْآخِرِينَ وَ عَلَى أَحَدٍ مِنْ خَلْقِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى عَلِىٍّ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ وَ وَالِ مَنْ وَالاهُ وَ عَادِ مَنْ عَادَاهُ وَ ضَاعِفِ الْعَذَابَ عَلَى مَنْ شَرِكَ فِى دَمِهِ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى فَاطِمَةَ بِنْتِ نَبِيِّكَ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ وَ آلِهِ السَّلامُ وَ وَالِ مَنْ وَالاهَا وَ عَادِ مَنْ عَادَاهَا وَ ضَاعِفِ الْعَذَابَ عَلَى مَنْ ظَلَمَهَا وَ الْعَنْ مَنْ آذَى نَبِيَّكَ فِيهَا اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى الْحَسَنِ وَ الْحُسَيْنِ إِمَامَىِ الْمُسْلِمِينَ وَ وَالِ مَنْ وَالاهُمَا وَ عَادِ مَنْ عَادَاهُمَا وَ ضَاعِفِ الْعَذَابَ عَلَى مَنْ شَرِكَ فِى دِمَائِهِمَا دَمِهِمَا اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى عَلِىِّ بْنِ الْحُسَيْنِ إِمَامِ الْمُسْلِمِينَ وَ وَالِ مَنْ وَالاهُ وَ عَادِ مَنْ عَادَاهُ وَ ضَاعِفِ الْعَذَابَ عَلَى مَنْ ظَلَمَهُ شَرِكَ فِى دَمِهِ‏ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدِ بْنِ عَلِىٍّ إِمَامِ الْمُسْلِمِينَ وَ وَالِ مَنْ وَالاهُ وَ عَادِ مَنْ عَادَاهُ وَ ضَاعِفِ الْعَذَابَ عَلَى مَنْ ظَلَمَهُ شَرِكَ فِى دَمِهِ‏ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ إِمَامِ الْمُسْلِمِينَ وَ وَالِ مَنْ وَالاهُ وَ عَادِ مَنْ عَادَاهُ وَ ضَاعِفِ الْعَذَابَ عَلَى مَنْ ظَلَمَهُ شَرِكَ فِى دَمِهِ‏ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُوسَى بْنِ جَعْفَرٍ إِمَامِ الْمُسْلِمِينَ وَ وَالِ مَنْ وَالاهُ وَ عَادِ مَنْ عَادَاهُ وَ ضَاعِفِ الْعَذَابَ عَلَى مَنْ شَرِكَ فِى دَمِهِ ظَلَمَهُ‏ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى عَلِىِّ بْنِ مُوسَى إِمَامِ الْمُسْلِمِينَ وَ وَالِ مَنْ وَالاهُ وَ عَادِ مَنْ عَادَاهُ وَ ضَاعِفِ الْعَذَابَ عَلَى مَنْ شَرِكَ فِى دَمِهِ ظَلَمَهُ‏ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدِ بْنِ عَلِىٍّ إِمَامِ الْمُسْلِمِينَ وَ وَالِ مَنْ وَالاهُ وَ عَادِ مَنْ عَادَاهُ وَ ضَاعِفِ الْعَذَابَ عَلَى مَنْ ظَلَمَهُ شَرِكَ فِى دَمِهِ‏ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى عَلِىِّ بْنِ مُحَمَّدٍ إِمَامِ الْمُسْلِمِينَ وَ وَالِ مَنْ وَالاهُ وَ عَادِ مَنْ عَادَاهُ وَ ضَاعِفِ الْعَذَابَ عَلَى مَنْ ظَلَمَهُ شَرِكَ فِى دَمِهِ‏ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى الْحَسَنِ بْنِ عَلِىٍّ إِمَامِ الْمُسْلِمِينَ وَ وَالِ مَنْ وَالاهُ وَ عَادِ مَنْ عَادَاهُ وَ ضَاعِفِ الْعَذَابَ عَلَى مَنْ ظَلَمَهُ شَرِكَ فِى دَمِهِ‏ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى الْخَلَفِ مِنْ بَعْدِهِ إِمَامِ الْمُسْلِمِينَ وَ وَالِ مَنْ وَالاهُ وَ عَادِ مَنْ عَادَاهُ وَ عَجِّلْ فَرَجَهُ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى الْقَاسِمِ وَ الطَّاهِرِ ابْنَىْ نَبِيِّكَ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى رُقَيَّةَ بِنْتِ نَبِيِّكَ وَ الْعَنْ مَنْ آذَى نَبِيَّكَ فِيهَا اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى أُمِّ كُلْثُومٍ بِنْتِ نَبِيِّكَ وَ الْعَنْ مَنْ آذَى نَبِيَّكَ فِيهَا اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى ذُرِّيَّةِ نَبِيِّكَ اللَّهُمَّ اخْلُفْ نَبِيَّكَ فِى أَهْلِ بَيْتِهِ اللَّهُمَّ مَكِّنْ لَهُمْ فِى الْأَرْضِ اللَّهُمَّ اجْعَلْنَا مِنْ عَدَدِهِمْ وَ مَدَدِهِمْ وَ أَنْصَارِهِمْ عَلَى الْحَقِّ فِى السِّرِّ وَ الْعَلانِيَةِ اللَّهُمَّ اطْلُبْ بِذَحْلِهِمْ وَ وِتْرِهِمْ وَ دِمَائِهِمْ وَ كُفَّ عَنَّا وَ عَنْهُمْ وَ عَنْ كُلِّ مُؤْمِنٍ وَ مُؤْمِنَةٍ بَأْسَ كُلِّ بَاغٍ وَ طَاغٍ وَ كُلِّ دَابَّةٍ أَنْتَ آخِذٌ بِنَاصِيَتِهَا إِنَّكَ أَشَدُّ بَأْسا وَ أَشَدُّ تَنْكِيلا.

மேலும் செய்யித் தாவூஸ் அவர்கள் அறிவிப்பின்படி இதையும் சொல்வாய்.

يَا عُدَّتِى فِى كُرْبَتِى وَ يَا صَاحِبِى فِى شِدَّتِى وَ يَا وَلِيِّى فِى نِعْمَتِى وَ يَا غَايَتِى فِى رَغْبَتِى أَنْتَ السَّاتِرُ عَوْرَتِى وَ الْمُؤْمِنُ رَوْعَتِى وَ الْمُقِيلُ عَثْرَتِى فَاغْفِرْ لِى خَطِيئَتِى يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ.

அதன் பின் இதை ஓதுவாய்.

اللَّهُمَّ إِنِّى أَدْعُوكَ لِهَمٍّ لا يُفَرِّجُهُ غَيْرُكَ وَ لِرَحْمَةٍ لا تُنَالُ إِلا بِكَ وَ لِكَرْبٍ لا يَكْشِفُهُ إِلا أَنْتَ وَ لِرَغْبَةٍ لا تُبْلَغُ إِلا بِكَ وَ لِحَاجَةٍ لا يَقْضِيهَا إِلا أَنْتَ اللَّهُمَّ فَكَمَا كَانَ مِنْ شَأْنِكَ مَا أَذِنْتَ لِى بِهِ مِنْ مَسْأَلَتِكَ وَ رَحِمْتَنِى بِهِ مِنْ ذِكْرِكَ فَلْيَكُنْ مِنْ شَأْنِكَ سَيِّدِى الْإِجَابَةُ لِى فِيمَا دَعَوْتُكَ وَ عَوَائِدُ الْإِفْضَالِ فِيمَا رَجَوْتُكَ وَ النَّجَاةُ مِمَّا فَزِعْتُ إِلَيْكَ فِيهِ فَإِنْ لَمْ أَكُنْ أَهْلا أَنْ أَبْلُغَ رَحْمَتَكَ فَإِنَّ رَحْمَتَكَ أَهْلٌ أَنْ تَبْلُغَنِى وَ تَسَعَنِى وَ إِنْ لَمْ أَكُنْ لِلْإِجَابَةِ أَهْلا فَأَنْتَ أَهْلُ الْفَضْلِ وَ رَحْمَتُكَ وَسِعَتْ كُلَّ شَىْ‏ءٍ فَلْتَسَعْنِى رَحْمَتُكَ يَا إِلَهِى يَا كَرِيمُ أَسْأَلُكَ بِوَجْهِكَ الْكَرِيمِ أَنْ تُصَلِّىَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ أَهْلِ بَيْتِهِ وَ أَنْ تُفَرِّجَ هَمِّى وَ تَكْشِفَ كَرْبِى وَ غَمِّى وَ تَرْحَمَنِى بِرَحْمَتِكَ وَ تَرْزُقَنِى مِنْ فَضْلِكَ إِنَّكَ سَمِيعُ الدُّعَاءِ قَرِيبٌ مُجِيبٌ.

நான்காவது மேலும் செய்கும், செய்யிதும் ஒவ்வொரு நாளும் இதை ஓதும்படி சொன்னார்கள்.

اللَّهُمَّ إِنِّى أَسْأَلُكَ مِنْ فَضْلِكَ بِأَفْضَلِهِ وَ كُلُّ فَضْلِكَ فَاضِلٌ اللَّهُمَّ إِنِّى أَسْأَلُكَ بِفَضْلِكَ كُلِّهِ اللَّهُمَّ إِنِّى أَسْأَلُكَ مِنْ رِزْقِكَ بِأَعَمِّهِ وَ كُلُّ رِزْقِكَ عَامٌّ اللَّهُمَّ إِنِّى أَسْأَلُكَ بِرِزْقِكَ كُلِّهِ اللَّهُمَّ إِنِّى أَسْأَلُكَ مِنْ عَطَائِكَ بِأَهْنَئِهِ وَ كُلُّ عَطَائِكَ هَنِى‏ءٌ اللَّهُمَّ إِنِّى أَسْأَلُكَ بِعَطَائِكَ كُلِّهِ اللَّهُمَّ إِنِّى أَسْأَلُكَ مِنْ خَيْرِكَ بِأَعْجَلِهِ وَ كُلُّ خَيْرِكَ عَاجِلٌ اللَّهُمَّ إِنِّى أَسْأَلُكَ بِخَيْرِكَ كُلِّهِ اللَّهُمَّ إِنِّى أَسْأَلُكَ مِنْ إِحْسَانِكَ بِأَحْسَنِهِ وَ كُلُّ إِحْسَانِكَ حَسَنٌ اللَّهُمَّ إِنِّى أَسْأَلُكَ بِإِحْسَانِكَ كُلِّهِ اللَّهُمَّ إِنِّى أَسْأَلُكَ بِمَا تُجِيبُنِى بِهِ حِينَ أَسْأَلُكَ فَأَجِبْنِى يَا اللَّهُ وَ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ الْمُرْتَضَى وَ رَسُولِكَ الْمُصْطَفَى وَ أَمِينِكَ وَ نَجِيِّكَ دُونَ خَلْقِكَ وَ نَجِيبِكَ مِنْ عِبَادِكَ وَ نَبِيِّكَ بِالصِّدْقِ وَ حَبِيبِكَ وَ صَلِّ عَلَى رَسُولِكَ وَ خِيَرَتِكَ مِنَ الْعَالَمِينَ الْبَشِيرِ النَّذِيرِ السِّرَاجِ الْمُنِيرِ وَ عَلَى أَهْلِ بَيْتِهِ الْأَبْرَارِ الطَّاهِرِينَ وَ عَلَى مَلائِكَتِكَ الَّذِينَ اسْتَخْلَصْتَهُمْ لِنَفْسِكَ وَ حَجَبْتَهُمْ عَنْ خَلْقِكَ وَ عَلَى أَنْبِيَائِكَ الَّذِينَ يُنْبِئُونَ عَنْكَ بِالصِّدْقِ وَ عَلَى رُسُلِكَ الَّذِينَ خَصَصْتَهُمْ بِوَحْيِكَ وَ فَضَّلْتَهُمْ عَلَى الْعَالَمِينَ بِرِسَالاتِكَ وَ عَلَى عِبَادِكَ الصَّالِحِينَ الَّذِينَ أَدْخَلْتَهُمْ فِى رَحْمَتِكَ الْأَئِمَّةِ الْمُهْتَدِينَ الرَّاشِدِينَ وَ أَوْلِيَائِكَ الْمُطَهَّرِينَ وَ عَلَى جَبْرَئِيلَ وَ مِيكَائِيلَ وَ إِسْرَافِيلَ وَ مَلَكِ الْمَوْتِ وَ عَلَى رِضْوَانَ خَازِنِ الْجِنَانِ وَ عَلَى مَالِكٍ خَازِنِ النَّارِ وَ رُوحِ الْقُدُسِ وَ الرُّوحِ الْأَمِينِ وَ حَمَلَةِ عَرْشِكَ الْمُقَرَّبِينَ وَ عَلَى الْمَلَكَيْنِ الْحَافِظَيْنِ عَلَىَّ بِالصَّلاةِ الَّتِى تُحِبُّ أَنْ يُصَلِّىَ بِهَا عَلَيْهِمْ أَهْلُ السَّمَاوَاتِ وَ أَهْلُ الْأَرَضِينَ صَلاةً طَيِّبَةً كَثِيرَةً مُبَارَكَةً زَاكِيَةً نَامِيَةً ظَاهِرَةً بَاطِنَةً شَرِيفَةً فَاضِلَةً تُبَيِّنُ تُبِينُ‏ بِهَا فَضْلَهُمْ عَلَى الْأَوَّلِينَ وَ الْآخِرِينَ اللَّهُمَّ وَ أَعْطِ مُحَمَّدا الْوَسِيلَةَ وَ الشَّرَفَ وَ الْفَضِيلَةَ وَ اجْزِهِ عَنَّا خَيْرَ مَا جَزَيْتَ نَبِيّا عَنْ أُمَّتِهِ اللَّهُمَّ وَ أَعْطِ مُحَمَّدا صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ مَعَ كُلِّ زُلْفَةٍ زُلْفَةً وَ مَعَ كُلِّ وَسِيلَةٍ وَسِيلَةً وَ مَعَ كُلِّ فَضِيلَةٍ فَضِيلَةً وَ مَعَ كُلِّ شَرَفٍ شَرَفا تُعْطِى اللَّهُمَّ أَعْطِ مُحَمَّدا وَ آلَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَفْضَلَ مَا أَعْطَيْتَ أَحَدا مِنَ الْأَوَّلِينَ وَ الْآخِرِينَ اللَّهُمَّ وَ اجْعَلْ مُحَمَّدا صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ أَدْنَى الْمُرْسَلِينَ مِنْكَ مَجْلِسا وَ أَفْسَحَهُمْ فِى الْجَنَّةِ عِنْدَكَ مَنْزِلا وَ أَقْرَبَهُمْ إِلَيْكَ وَسِيلَةً وَ اجْعَلْهُ أَوَّلَ شَافِعٍ وَ أَوَّلَ مُشَفَّعٍ وَ أَوَّلَ قَائِلٍ وَ أَنْجَحَ سَائِلٍ وَ ابْعَثْهُ الْمَقَامَ الْمَحْمُودَ الَّذِى يَغْبِطُهُ بِهِ الْأَوَّلُونَ وَ الْآخِرُونَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ وَ أَسْأَلُكَ أَنْ تُصَلِّىَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ أَنْ تَسْمَعَ صَوْتِى وَ تُجِيبَ دَعْوَتِى وَ تَجَاوَزَ عَنْ خَطِيئَتِى وَ تَصْفَحَ عَنْ ظُلْمِى وَ تُنْجِحَ طَلِبَتِى وَ تَقْضِىَ حَاجَتِى وَ تُنْجِزَ لِى مَا وَعَدْتَنِى وَ تُقِيلَ عَثْرَتِى وَ تَغْفِرَ ذُنُوبِى وَ تَعْفُوَ عَنْ جُرْمِى وَ تُقْبِلَ عَلَىَّ وَ لا تُعْرِضَ عَنِّى وَ تَرْحَمَنِى وَ لا تُعَذِّبَنِى وَ تُعَافِيَنِى وَ لا تَبْتَلِيَنِى وَ تَرْزُقَنِى مِنَ الرِّزْقِ أَطْيَبَهُ وَ أَوْسَعَهُ وَ لا تَحْرِمَنِى يَا رَبِّ وَ اقْضِ عَنِّى دَيْنِى وَ ضَعْ عَنِّى وِزْرِى وَ لا تُحَمِّلْنِى مَا لا طَاقَةَ لِى بِهِ يَا مَوْلاىَ وَ أَدْخِلْنِى فِى كُلِّ خَيْرٍ أَدْخَلْتَ فِيهِ مُحَمَّدا وَ آلَ مُحَمَّدٍ وَ أَخْرِجْنِى مِنْ كُلِّ سُوءٍ أَخْرَجْتَ مِنْهُ مُحَمَّدا وَ آلَ مُحَمَّدٍ صَلَوَاتُكَ عَلَيْهِ وَ عَلَيْهِمْ وَ السَّلامُ عَلَيْهِ وَ عَلَيْهِمْ وَ رَحْمَةُ اللَّهِ وَ بَرَكَاتُهُ 

அதன் பின் மூன்று தடவை இதைச் சொல்வாய்.

  اللَّهُمَّ إِنِّى أَدْعُوكَ كَمَا أَمَرْتَنِى فَاسْتَجِبْ لِى كَمَا وَعَدْتَنِى

பின் இதை ஓதுவாய்

اللَّهُمَّ إِنِّى أَسْأَلُكَ قَلِيلا مِنْ كَثِيرٍ مَعَ حَاجَةٍ  بِى إِلَيْهِ عَظِيمَةٍ وَ غِنَاكَ عَنْهُ قَدِيمٌ وَ هُوَ عِنْدِى كَثِيرٌ وَ هُوَ عَلَيْكَ سَهْلٌ يَسِيرٌ فَامْنُنْ عَلَىَّ بِهِ إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَىْ‏ءٍ قَدِيرٌ آمِينَ رَبَّ الْعَالَمِينَ.

ஐந்தாவது இந்த துஆவை ஓதுதல்.

يَا ذَا الَّذِى كَانَ قَبْلَ كُلِّ شَىْ‏ءٍ ثُمَّ خَلَقَ كُلَّ شَىْ‏ءٍ ثُمَّ يَبْقَى وَ يَفْنَى كُلُّ شَىْ‏ءٍ يَا ذَا الَّذِى لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَىْ‏ءٌ وَ يَا ذَا الَّذِى لَيْسَ فِى السَّمَاوَاتِ الْعُلَى وَ لا فِى الْأَرَضِينَ السُّفْلَى وَ لا فَوْقَهُنَّ وَ لا تَحْتَهُنَّ وَ لا بَيْنَهُنَّ إِلَهٌ يُعْبَدُ غَيْرُهُ لَكَ الْحَمْدُ حَمْدا لا يَقْوَى عَلَى إِحْصَائِهِ إِلا أَنْتَ فَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ صَلاةً لا يَقْوَى عَلَى إِحْصَائِهَا إِلا أَنْتَ. 

இந்த துஆ மிகவும் நீளமானது எனும் காரணத்தால் சுரக்கமாகக் குறிப்பிட்டுள்ளோம். விருப்பமானவர்கள் அதை அல் இக்பால் அல்லது ஸாதுல் மஆத் போன்ற நூற்களில் பெற்றுக் கொள்ளவும்.

ஆறாவது செய்க் தூஸி அவர்கள் அலி இப்னு மஹ்ஸியார் என்பவரைத் தொட்டும் இமாம் முஹம்மத் தகி (அலை) அவர்கள் கூறியதாக அறிவித்துள்ளார்கள். ரமழான் மாத்தின் ஒவ்வொரு பகலிலும் இரவிலும் இதை ஓதுவது முஸ்தஹப்பாகும் என இமாம் அவர்கள் சொன்னார்கள்.

  يَا ذَا الَّذِى كَانَ قَبْلَ كُلِّ شَىْ‏ءٍ ثُمَّ خَلَقَ كُلَّ شَىْ‏ءٍ ثُمَّ يَبْقَى وَ يَفْنَى كُلُّ شَىْ‏ءٍ يَا ذَا الَّذِى لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَىْ‏ءٌ وَ يَا ذَا الَّذِى لَيْسَ فِى السَّمَاوَاتِ الْعُلَى وَ لا فِى الْأَرَضِينَ السُّفْلَى وَ لا فَوْقَهُنَّ وَ لا تَحْتَهُنَّ وَ لا بَيْنَهُنَّ إِلَهٌ يُعْبَدُ غَيْرُهُ لَكَ الْحَمْدُ حَمْدا لا يَقْوَى عَلَى إِحْصَائِهِ إِلا أَنْتَ فَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ صَلاةً لا يَقْوَى عَلَى إِحْصَائِهَا إِلا أَنْتَ.

ஏழாவது கப்அமி அவர்கள் அல்பலதுல் அமீன் எனும் நூலிலும் அல்மிஸ்பாஹ் எனும் நூலிலும், செய்யித் இப்னு பாகி என்பவறுடைய இஹ்தியார் எனும் நூலிலிருந்து அறிpவித்துள்ளார்கள்: எவர் ஒருவர் இந்த துஆவை ரமழான் மாதத்தின் ஒவ்வொரு நாளும் ஓதுகின்றாரோ அல்லாஹுதஆலா அவர்களுடைய நாற்பது வருடங்களுடைய பாவத்தை மன்னிக்கின்றான்.

اللَّهُمَّ رَبَّ شَهْرِ رَمَضَانَ الَّذِى أَنْزَلْتَ فِيهِ الْقُرآنَ وَ افْتَرَضْتَ عَلَى عِبَادِكَ فِيهِ الصِّيَامَ ارْزُقْنِى حَجَّ بَيْتِكَ الْحَرَامِ فِى هَذَا الْعَامِ وَ فِى كُلِّ عَامٍ وَ اغْفِرْ لِىَ الذُّنُوبَ الْعِظَامَ فَإِنَّهُ لا يَغْفِرُهَا غَيْرُكَ يَا ذَا الْجَلالِ وَ الْإِكْرَامِ .

எட்டாவது குலாஸதுல் அஸ்கார் எனும் நூலில் முஹத்திஸ் பைழ் (ரஹ்) அவர்கள் கூறியுள்ள இந்த திக்ருகளைக் கொண்டு தினம் தோரும் அல்லாஹ்வை நூறு தடவை தக்ரு செய்தல்.

سُبْحَانَ الضَّارِّ النَّافِعِ سُبْحَانَ الْقَاضِى بِالْحَقِّ سُبْحَانَ الْعَلِىِّ الْأَعْلَى سُبْحَانَهُ وَ بِحَمْدِهِ سُبْحَانَهُ وَ تَعَالَى.

ஒன்பதாவது செய்க் முபீத் அவர்கள் முக்னிஅத் எனும் நூலில் கூறியுள்ளார்கள் ரமழான் மாதத்தின் ஒவ்வொரு நாளும் நபி (ஸல்) அவர்கள் மீதும் அவர்களது குடும்பத்தினர் மீதும் நூறு தடவை ஸலவாத்து சொல்லுதல் அம்மாத்துடைய சுன்னத்துக்களில் ஒன்றாகும். அதை விட அதிகமாகச் சொல்வது மிகவும் சிறந்தது.

Scroll to Top
Scroll to Top